مراجعة Vikings الموسم الرابع الحلقة الثامنة عشرة.

الإنتقام



عندما قتل راقنار والكل يترقب الإنتقام يترقب غضب الفايكنقز غضب هائل لـ شعب الفايكنق بموت العظيم راقنار بموت من بث فيهم روح الإبحار ولكن عكس ماكُنا ننتظر الحلقة جعلتني نوعًا ما خائب ف إنتظارها , الإنتظار كان أكثر مما ينبغي لـ مارأيناه ف عدم وجود مشهد للمعركة حتى لو كانت واضحة المعالم نريد أن نشاهد الخوف الذي شعر به الملك إيلا الذي كان واثق ثقة مفرطة بهزيمة الفايكنقز وأن كل القصص التي سمعها عن الفايكنقز مجرد هراء لذلك أريد أن أنظر لـ عينيه عندما يقتلون كل من معه من جنود ويوقن الحقيقة عن شعب الفايكنقز الوحشي.


-بيون آيرون سايد ومشهده مع إخوته أنا هو الزعيم الإنتقام سيكون من نصيبنا وليس من نصيب أحد آخر ، المعذرة ي آيفار ف بيون هو الأنسب وكما قال هل شاركت في معركة ؟ هذه الجملة بحد ذاتها تكفي لكي يجعل آيفار يصمت ف الخبره لها دور ب القيادة بيون من الموسم الثاني على ما أعتقد وهو يشارك مع راقنار في المعارك لذلك الزعامة مناسبه له بما أنه لديه خبرة وأيضًا هو أكبر الإخوة.

-موت راقنار جمع لنا عنصر إثارة في كاتيقات وتجمعت قوى منتشرة في جميع كاتيقات لحل مسألة الثأر ل راقنار.

-إذا فشل جيشنا في قتل الساكسونيين شعبنا قد لايتعافى لهذا قدمت تضحية للآلهة وكما تعودنا ب تضحيات الفايكنق دائما تكون بشعة ومرعبة ولكن في الحلقة كان هناك تسلسل ل حدث آخر مع التضحية وهو علاقة بيون مع آستريد لم أرى أن المشهد رائع بل كان سخيف بالنسبة لي تضحية مهمة للحرب ولم تكون مهمة ل قائد الأسطول الكبير.

-رأينا أيضًا بشاعة الإنتقام والرعب , الحضاره الفايكنقيه تظهر دائمًا بوحشيتها.

-من بداية المسلسل ونحن نشاهد العنف والنشاطات الجنسية الغير تقليدية لذلك في هذه الحلقه نشاهد مارغريت ومشاركتها للآخوين ولكن المشاهد الجنسيه للأخوان تأتي بقالب متكرر وممل.

-جرأة كبيره ل تخطيهم المعركة التي جعلت إثارة الحلقة تطفئ لدي ، ولكن غرور الملك إيلا وتغيره ل خوف وذعر وحتى عدم إيمانه ب الهته عندما قال حتى الإله لن يساعدنا ، هذا المشهد كان رائع جدًا ف عندما بدؤا الفايكنق ب الخروج مجموعة صغيره للتل ف كانت ملامح الملك إيلا تملؤها الغرور والتبجح ولكن بعد طلوع مجموعتين وأكثر نظرة الملك المتعجرفة مسحت وقلبت لـ خوف .

-مارقريت تلعب مثلث حب بين اوبي وفيتسرك ولكن أشعر بـ أنها مجرد فترة ممله سيمرون بها.

-هارالد نشاهد ب أن من آلهمته أن يكون الملك هي إمرأة التي الآن تزوجت شخص آخر بعد أن رفضته ،هل سيكون هارالد شخص محطم بعد أن علم بزواجها ؟ المشهد تغير بعد أن كان سيطعنها وهذا دل على حبه وحسرته والغضب الذي جعله ك بشري يتألم بشكل مثير للشفقه كلماته ونظراته تدل على صدق مشاعره وكما أخبر أخيه ب أنه يحب شخصين فقط وهما أخيه وحب حياته وهي المرأة.

-فلوكي مازال لايعلم الحقيقة ، إحتقاره للمسيحيه وقتله ل اثلستان وبعد ذلك رؤية دين جديد وإله آخر “مشهد المسجد جعله متغير لرؤيته مدى خشوع الناس ل إلههم" هذا جعله يوقن ب أن العالم أكبر وأن دينه مازال بدائي وكما رأينا كرهه للمسيحين لأنهم يجعلونه يظن ب أن دينه ليس صحيح ,جعله الإسلام يعتقد ذلك ولكن بطريقة مختلفة ولهذا هو لايعلم الحقيقة.


-آيفار الشخصية المعتلة حتى الآن هو الشخصية المثيره للإهتمام وأفضل شيء ب أنه بعيد عن مثلثات الحب الممله.

-يبدوا ب أن هناك معركة قادمة ضد الملك إيكبرت لذلك قاموا بتخطي معركة إيلا نأمل أن نشاهد معركة ملحمية ممتازة وليس فقط دقائق قليلة.

-إيكبرت يبدوا ب أن نهايته قريبه نشاهده حزين جدًا وأشاهده كأنه كبير ب السن كثيرًا , عدم وجود حب لإبنه شيء أقل إثاره ومأساويه لأننا لانعلم لماذا لايحبه ولكن كان مشهد رائع.
هل تشعرون ب أن مثلثات الحب لها أهمية أو أنها مملة بين مارقريت والأخوين ، وبين لاقرثا واستريد وبيون؟
في الأخير هل شعرتم أن الإنتقام كان إنتقام مجزي ؟ 
أنا لم أشعر ب أي شيء لم يأتي الشعور ب الراحة لأن الملك إيلا قدم راقنار للموت ولذلك موته سيجعلني فرح وسعيد ولكن لم يحدث ذلك بل كان مجرد مشهد تضحية مرعب وقاسي ووحشي.


"لقد قيل لي أن إلهك نجار ، وتوقع ماذا ؟ أنا كذلك”

تعليقات